tag:blogger.com,1999:blog-4598042949664081652024-02-19T14:58:22.022-08:00صدى اختناق المعانىاعزف معى لحن لأنين الليل ... وتبسم معى فى ضحكات متفاوتة بين نفحات النهار ... اترك لعينيك الزمام تدمع كما تشاء ... ولا تختبئ فى لحظات الحزن بين الجدران ... لا تهمس وحدك ف الأماكن ... واخلق اذن تسمع لذاك الهمس ... اشتاق معى لأيام الطفولة ... دعنا نلعب العرائس ... ونجرى وراء العصافير ... وتذوق حلوتى ... ودعنى اتذوق حلوتك ... اقتسم معى خبزى ... ولن اقاسمك خبزك ... دعنى اطعم عصافيرك واعدك الا اميتها ... واذا سمحت لا تطعم عصافيرى فاخشى ان تموت بغير قصد ...Radwahttp://www.blogger.com/profile/15299733210032290335noreply@blogger.comBlogger16125tag:blogger.com,1999:blog-459804294966408165.post-61252134054265629792012-04-26T13:59:00.001-07:002012-04-26T13:59:33.335-07:00عالم ضاعت فيه المعانى<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on">
<div>
انتهت الكلمات من عالمى ... نعم اعلنتها ... بعد الكثير من التوقف ... للأسف ضاعت المعانى من عالم تمنيت ان اجد فيه معان تعيش بداخلى انا فقط ... الآن تشابهت العواكس والمترادفات ... لم يعد هناك فارق أو حد فاصل بين معانى الاحداث .. لم يختلف الحزن كثيرا عن الفرح ... ولم يتشابه كثيرا الحزن مع الفرح ... وتاه الصحيح بين الخطأ ... وتاه الاخضر فى اليابس ... والاوزان تمددت لتخادع الجميع ...واستيقظت انا متأخرة جدا ... لاجد الناس تتلاعب بالحقائق لتختلط بالاساطير والخرافات ... واتوه انا بين المعانى التى تحتويها نفسى وبين المعانى التى تحتويها الخرافات ... لاجدنى خرافة كبيرة فى النهاية ... واسطورة تجاهلها الجميع ليست لمثاليتها ... وانما لمعانقتها كل جميل ... انا يائسة فى الحياة الغريبة ... لا اجد لكيانى مكان حقيقى فيها ... </div>
</div>Radwahttp://www.blogger.com/profile/15299733210032290335noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-459804294966408165.post-68436900873802484892012-04-26T13:58:00.000-07:002012-04-26T13:58:09.611-07:00اختناق<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on">
<b><u>سأظل أعتذر للأيام الماضية من عمرى وربما بدأت فى الاعتذار للأيام القادمة .... صعب على ان اجد نفى لا اهم احد حتى من يهموننى ... صعب جدا ان اظل صامته ايام كثيرة لا اجد من احدثه ويحدثنى ... او بمعنى اخر اظل طول العمر احدث نفسى فقط نفسى التى تسمعنى واسمعها ... واحيانا كثيرة امل من وجود نفسى فى حياتى .... </u></b><br />
<b><u>متى سانفجر<br />فانا مختنقة حقا مختنقة</u></b><br />
<b><u>اكرر الاخطاء</u></b><br />
<b><u>ولم تضح لى الشخصيات</u></b><br />
<b><u>لم اتفهم المعانى</u></b><br />
<b><u>وروحى تتخبط</u></b><br />
<b><u>وانا اترنح كالذبابة المقتولة وما زالت فيه الروح</u></b><br />
<b><u>لم ولن استرح</u></b><br />
<b><u>نفذت قوتى كلها فى تجربة فاشلة</u></b><br />
<b><u>وهآأنا اعيدها ولكن اليوم بدون قوة </u></b><br />
<br /></div>Radwahttp://www.blogger.com/profile/15299733210032290335noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-459804294966408165.post-33531305511431463002010-09-27T08:57:00.000-07:002010-09-27T10:37:10.547-07:00كيان غريب<a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEgQ9uvzQUfQQRAnhyt7cWbVqg56A6NMWWINLOoln_xs7cg1_UI55rkhTVkedudIz_s7N3R_bAHv14AiQCv30fjlU6f1BuiIWAxGqsXlloyTdbkh58ILcoQtm5I2G_ghdT7EQqOoF633hci1/s1600/542b1484f9.jpg"><img style="TEXT-ALIGN: center; MARGIN: 0px auto 10px; WIDTH: 295px; DISPLAY: block; HEIGHT: 400px; CURSOR: hand" id="BLOGGER_PHOTO_ID_5521635400939790626" border="0" alt="" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEgQ9uvzQUfQQRAnhyt7cWbVqg56A6NMWWINLOoln_xs7cg1_UI55rkhTVkedudIz_s7N3R_bAHv14AiQCv30fjlU6f1BuiIWAxGqsXlloyTdbkh58ILcoQtm5I2G_ghdT7EQqOoF633hci1/s400/542b1484f9.jpg" /></a><br /><br /><br /><div align="center"><strong><span style="font-family:arial;">بما لم يعد لدي القدرة لأن اعيش قصة حب جديدة واتذكرها على موسيقى مسلسل تركى ذو احداث رتيبة ومملة ... وربما لم اعد اثق فى رجل أو فى شئ على الاطلاق ... ربما انعدمت الثقة فى كونى ... سأعود لدائرتى مجددا ... أعشق صمتى ... واستمتع بين الجوامد ... سأترك المسرح لغيرى ربما هى اجدر منى بذاك الدور ... فعلمت اننى لن اغير القدر أو حتى الواقع كما يذكر لبعض ... ولن اتغير ... انا مازلت تلك الطفلة ولكن مع نوع من عوامل تعرية الزمن </span></strong></div><br /><br /><div align="center"><strong><span style="font-family:arial;">لأن لم يفهمنى رجل على الاطلاق فلميكن عيب من كل الرجل ... فالواضح انه منى انا ... ولكن من هوالرجل الذى بقوته ان يغيرنى ... أو اقرر فى ذاتى ان اتغير لاجله ... وان كان اكثر من رجل قام بتغيير نفسه لاجلى ... اذا اين الخطأ ... فهذا دليل على اننى استحق .. اننى جديرة بذلك </span></strong></div><br /><br /><div align="center"><strong><span style="font-family:arial;">كل منا يبحث الثقة ... فقط هى الثقة ... انها حقا معادلة يصعب تحقيقها ...</span></strong></div><br /><br /><div align="center"><strong><span style="font-family:arial;">اناعنيدة رغم اننى تخليت عن تلك الصفة ... ولكنى ربما الجأ اليها لاختبار درجة الصدق وتحقيق الثقة ... ربما انا خاطئة ولكن التجربة هى ما صنعت منى ذلك الكيان الغريب ... </span></strong></div><br /><br /><div align="center"><strong><span style="font-family:arial;">وان كنت الجأ لدموعى ... الآن جفت الدموع ... لم اعد استطيع ان ابكى ... او انهار ... ان يرتفع ضغطى قليلا ... ربما اصبحت باردة ... وربما قوية </span></strong></div><br /><div align="center"><strong><span style="font-family:Arial;">حقا قوية ..فأنا من تقويه الصدمات ... وتعينه على الصعاب كثيرا ... لا الجأ لحيل لالاعب الاقدار أو حتى يعشقننى الناس ... ما عاد حب الناس يعننى ... وما عاد كل شئ يعنينى ... ما عنت اابحث عن الاعمار والايام ... ولم اعد انظر فى الساعة أو المرآة ... ما عنت اراقب تجاعيد الارمنة ... أو خطوط الحزن على وجهى ... أو الجأ للعرافات لقراءة فنجانى ... وما فنجانى يعنينى </span></strong></div><br /><br /><div align="center"><strong><span style="font-family:Arial;">ربما استقرت حالتى النفسية كثيرا ... وهدأ روعى وغيرتى على الدقائق والثوانى من عمرى ... وجفت الدموع ايضا ... وهذا هو قمة حيرتى</span></strong><br /><br /></div><div align="center"><strong><span style="font-family:arial;">اعتذر لك نفسى ثانية ... ولكن الى متى سأظل اعتذر لك ... الى متى ... </span></strong></div><br /><br /><div align="center"><strong><span style="font-family:arial;">.............................</span></strong></div><br /><div align="center"><strong><span style="font-family:arial;">صدى اختنـــــ رضوى ـــــــــاق </span></strong></div>Radwahttp://www.blogger.com/profile/15299733210032290335noreply@blogger.com2tag:blogger.com,1999:blog-459804294966408165.post-85012280783765134932009-07-17T01:32:00.000-07:002009-08-10T14:01:11.153-07:00دورى المسرحى<div align="right"><a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEgJDXiiNYqk7Kk_GvdJz4ci8HqNGTjPYcP0kxclLhCIz1nqH-RKy2-_EzdOT04Jq7F7P416yfy6JI6vpNJdNYiBMnMhrisWfqIWdWIhJgGPsjkbyTGhq54746_3to36d0cBO797Bnz9IGux/s1600-h/77.jpg"><span style="color:#ffff00;"><img id="BLOGGER_PHOTO_ID_5359189072147878818" style="DISPLAY: block; MARGIN: 0px auto 10px; WIDTH: 400px; CURSOR: hand; HEIGHT: 360px; TEXT-ALIGN: center" alt="" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEgJDXiiNYqk7Kk_GvdJz4ci8HqNGTjPYcP0kxclLhCIz1nqH-RKy2-_EzdOT04Jq7F7P416yfy6JI6vpNJdNYiBMnMhrisWfqIWdWIhJgGPsjkbyTGhq54746_3to36d0cBO797Bnz9IGux/s400/77.jpg" border="0" /></span></a><span style="color:#ffff00;"><br /></span><div align="right"><strong><span style="font-size:130%;color:#000000;">كل منكم أخذ مكانه وابتدأ العرض ... وبدأ كل واحد يلعب دوره الحقيقى ... الدور الذى رسمته له الحياة ... ولازلت حياتى أنا فيلم أتفرج عليه انا وحدى ... أنا المشاهد والمتابع الوحيد ... ليس لى دور حقيقى فيه ... لا أستطيع أن ألعب دور البطولة ابدا فى حياتى ... أو أخلق لحياتى بطل يشد قدماى الى عتبات البطولة ... فأنا حقا قاسية عليها ... قاسية واحتمى منها فى لومى الزائد لها ... وفى صمتى ... وابتعادى عنها ... أو تجاهلها ... رغم أنها نفس تعشقنى أنا ... أحاول أن أتصالح معها ... ولكن أود أن اخبرك أنه ليس بيدى </span></strong></div><br /><p align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#000000;">....................</span></strong></p><br /><p align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#000000;">دنيايا </span></strong></p><p align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#000000;">اعتنق فيها مذاهب الصمت والايمان بأن اللقاء بعد فراق لا داع منه ... فهو لقاء وهمى تحتاجه القلوب للحظة واحدة ولكنها فى الحقيقة ليست بحاجه حقيقية له </span></strong></p><br /><p align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#000000;">أعشق فيها الجدران التى تحدد الحركة ... وأؤمن أن الخروج منها يعد خروجا عن حدود الواقع ولا داع من خيال وهمى اتعايشه واكذب ... ولكنى دائما اتوق للانطلاق من بين الجدران </span></strong></p><br /><p align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#000000;">.............................</span></strong></p><br /><p align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#000000;">أنا كاذبة ... كذبت فقط على نفسى ... وظلمتها ... وتلاعبت بعمرى ... وظلمت نفسى بتلك الأكذوبة ... دائما قرارتى غير واضحة فانا لست فقط كاذبة بل جبانة ... اخشى مواجهة الحياة واقوامها بظلمى لنفسى وقسوتى عليها </span></strong></p><br /><p align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#000000;">...........................</span></strong></p><br /><p align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#000000;">اعتذر لك حقا اعتذر ... فقد أخطأت والان اعترف بخطأى ...انا اسفة ... ولا استطيع ان اجد كلمات كى اعتذر بها ... فقد اهنتكى للجميع وأنا اسفة ... ومن اليوم لن اهتم بأحد سوى نفسى فقط ... مادام الجميع كذلك ... فمن الآن تحيا الأنانية ... وتسقط كل المبادئ التى اكتسبتها من الدنيا ... وعلمتها لنفسى ... فهى مبادئ كاذبة ما وجدت احد فى الدنيا متمسك بها سوايا أنا وابى ... حتى اخوتى مبادءهم مختلفة تماما ... لم ينظر أحدهم أيضا سوى لنفسه فقط ... ولا اريد منهم النظر لى ... فالأفضل أن يعيش كل منا بمفرده ... وعندما نلتقى فى بيت ابى دعونا نلتقى بود فقط خارج عن كون العتاب الذى سأوجهه لكم طوال سنوات عشناها سويا ... فلم تعتبروا لأخطائكم فى رغم عدم خطيئتى معكم </span></strong></p><br /><p align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#000000;">.........................</span></strong></p><br /><p align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#000000;">صدقونى لست ضعيفة ولا انهزامية ... ولكنى طيبة لا أنا ساذجة لا استطيع تقييم الشخصيات ... فأنا اخدع فى الناس سريعا ... واخدع فى اقرب الناس الى ... مللت كونى ... فيأتينى أناس واهرب منهم ... يجرحونى جرح لا مثيل له ... جرح يترك علامات ... ربما احاول تضميدها مع نفسى ولكن اصطنع اننى نسيتها </span></strong></p><br /><p align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#000000;">.........................</span></strong></p><br /><p align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#000000;">كل حساباتى بالدنيا خاطئة ... وحاولت مع مرور الزمن ان اثبت عكس ذلك ولكن دون جدوى ... فكلها خاطئة .. ربما تسير عكس التيار ... ما امنت به ان الصمت سيد المواقف ... ولكن الآن احتاج لثورة لا يأتى فى عهد ما ثورة مثلها ... اريد ان اصفع وجه ... أن احطم زجاج ... أو اصرخ صرخة تهز الأرجاء ... ان افعل فعل يؤثر ... اترك زلزال من غضبى ... أو تنهال امطار من دعائى </span></strong></p><br /><p align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#000000;">.........................</span></strong></p><br /><p align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#000000;">فاشلة ... حقا انا فاشلة ... دائما خاسرة حتى خسرت اعصابى وحياتى وحريتى ... واخشى ان اخسر ذلك الدين الذى عاهدت الله الا اخسره ... لم يسبق لى الندم مرة بحياتى ... ولكن ولأول مرة نادمة أنا نادمة .... وليس بيدى شئ سوى تنفيذ مبدأ سابق وهى انتظار القدر ... سأعود انتظر القدر مرة اخرى ... فيدى ضعيفة لا تستطيع جلبه لى ... ولا يستطيع عقلى ان يدبر خطة فيجعلنى سعيدة بل بالعكس كل الأفكار السيئة تسيطر على وتشل تلك القطعة عن التفكير فى حياة افضل فيظل الماضى أما اندم فقط عليه ... ربما انتظر تحول الظروف او تبديل الأجواء ... ولكن لا تتبدل الاجواء معى ... فأنا سيئة الحظ .. أنا عديمة الحظ ... انا اكره الدنيل لسوء حظى ... وكلما اقنعت نفسى بعكس ذلك ... تثبت لى الظروف العكس تماما ... وتقنعنى بل تؤكدلى سوء حظى ... أنا مجهدة ولا استطيع التفكير ... أنا حزينة حقا حزينة </span></strong></p><br /><p align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#000000;">..............................</span></strong></p><br /><p align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#000000;">اريد أن اسافر ... ابتعد ... ابتعد عن نفسى وعن الجميع ... اختلى بنفسى سنوات اخرى ... حتى اصنع لنفسى كون اسعد فيه بمفردى ... لا اريد مشاركة من احد ... أنا فقط سعيدة بنفسى ... لا احب احد ولا احد يحبنى ... لا اريد ان يشاركنى احد حياتى أو وحدتى ... أعيش مع نفسى فقط ... أنام مثلما شئت ... وقتما شئت ... اغنى .... ارقص .... العب ... اعزف على جيتارات الدنيا ... امزق الوتارها ... اعزل البديل عنها .... بعيد عن اعين أعرفها ... لا تراقبونى ... اتركونى بمفردى ... بين بحر وشاطئ وصدقونى لن افكر قط فى الانتحار فأنا مؤمنة ... بين بحيرة وجنية وورد وبيت صغير ولا تعبيروا هذا المكان غابة ويطصيدنى الغزاة ... أنا متعبة جدا فابحثوا لى عن طبيب أو دواء ... أو اتركونى اداوى حالى كما يشاء الله .... ولا تسألوا عنى<br /></span></strong></p><br /><p align="center"><span style="font-size:130%;color:#000000;">....................</span></p><br /><p align="center"><span style="font-size:130%;color:#000000;"><strong>صدى اختنـــ رضوى ــــــاق<br /></strong></span></p><br /><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;"></span></strong></div></div>Radwahttp://www.blogger.com/profile/15299733210032290335noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-459804294966408165.post-38935406805308055492009-06-29T18:13:00.000-07:002009-06-30T07:11:36.368-07:00اكتئاب<div align="center"><strong><span style="font-size:130%;">أنا فى حالة اكتئاب ... فعادت الدنيا تلعب معى لعبتها السخيفة ... لعبة حمقاء وتافهه ... وبدأت اشعر بسوء الحظ ثانية ... فهى دنيايا الغبية التى تحكم على بأشياء لا أحبها ... وتخطف منى أشياء أعشقها </span></strong></div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;"></span></strong> </div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;"></span></strong></div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;">لا تظنين أن لعبتك السخيفة هى ما أحزنتنى أو اصابتنى بالاكتئاب ... ولكن فقط أنك أخذتى منى أشياء عشقتها ... ظننتها ملكى فقط ... دائما كنت أخشى سخطك على ... وهها ثورتى ... لا تظنينى لا استطيع الوقوف ضدك ... لا يمكننى مواجهتك ... اعلمى أننى سريعة القرار ... ويمكننى أن انتظر أكثر من ذلك لمجرد تحقيق هدف أسمى ... ولكن فقط أخشى أن اتحدى القدر ... فهو قدر ... ربما لست راضية ... لست مقتنعة أن تكون تلك هى النهاية الحمقاء ... ذلك هو آخر الطريق الذى سعت لأبحث عن نهاية له ... ولن أرضى أبدا حتى وان أجبرت ذاتى على الرضا .. لن أرضى ... أو لن أقتنع سأظل طوال العمر انتظر أن يتغير القدر .. أن تنقلب الدائرة ... أو ينعكس الاتجاه ... وان لم ينعكس لن أرضى ... وان اقنعت نفسى بالرضا ... سأكون حزينة طوال العمر ... فلم أتمنى من الدنيا غير ذلك ... تمردت على كل مناحى المتعة لذلك الهدف ربما كرثت حياتى له ولتحقيقه ... ولكن الفشل هو ما يحاصرنى هو ما يؤرق حياتى</span></strong></div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;"></span></strong> </div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;"></span></strong></div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;">واضح اننى أخطأت فى قرارى من قبل ... ولكنى لن اعترف بخطأى ... ولن أبوح اننى لم استطيع الاختيار ... فأنا اخترت حقا ... وكان اختيارى سليم ... ولا تلومونى ... فلن أقبل لومكم </span></strong></div><div align="center"> </div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;"></span></strong></div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;">وسأعتب على الدنيا لأنها عاندتنى ... وسأظل أوبخها ... واتمنى آن أخذ حقى منها </span></strong></div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;"></span></strong></div>Radwahttp://www.blogger.com/profile/15299733210032290335noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-459804294966408165.post-29408576598139206712009-06-15T10:23:00.000-07:002009-06-15T10:41:10.164-07:00هروب الى السراب<a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEhevZLL0ZsnzAGHBTiDm-BXUn_95RI5V6QN0UjjxKJjg-r2VC3QEYiOa9GVg1QX7GMtyo4DpLfmmaZv4XVfYGXAC9nUyzic25Zs2DfOPNVp_c9QNxzHD2Oo1h7qAy3CCeF0qNa_egV4ukX2/s1600-h/c5029b7e1c.jpg"><img id="BLOGGER_PHOTO_ID_5347610462107225362" style="DISPLAY: block; MARGIN: 0px auto 10px; WIDTH: 400px; CURSOR: hand; HEIGHT: 325px; TEXT-ALIGN: center" alt="" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEhevZLL0ZsnzAGHBTiDm-BXUn_95RI5V6QN0UjjxKJjg-r2VC3QEYiOa9GVg1QX7GMtyo4DpLfmmaZv4XVfYGXAC9nUyzic25Zs2DfOPNVp_c9QNxzHD2Oo1h7qAy3CCeF0qNa_egV4ukX2/s400/c5029b7e1c.jpg" border="0" /></a><br /><div align="center"><span style="font-size:130%;"><strong>ربما أريد أن أختلى بنفسى اختلاء الصبار فى الصحارى ... أو اسكن بعيد عن اناس ربما أعشقهم أو لم اجد غيرهم فعشقتهم ... أنا اريد أن أهرب من كل الأشياء أن أعرف حاجات اخرى حقيقية فى حياتى ليست مزيفة ... ربنا الشيء الوحيد فى حياتى كانت الدموع التى القيتها منذ فترة فى بحر كبير حتى تتيه فيه ... قررت ألا أبكى وحتى الآن لم ولن اعد فى قرارى للحظة واحدة </strong></span></div><br /><div align="center"><span style="font-size:130%;"><strong>ما افكر فيه الآن هو الهروب ... هو التغيير الكائنات الساكنة معى ... تغيير هؤلاء الناس .... أو أن اجد مكان اذهب فيه ولا اعد ... لا اريد منه العودة ولا الزيارات ... اذا ذهب رجاء لا تزورونى ... لا اريد ممن أعرفهم أحد</strong></span></div><br /><div align="center"><span style="font-size:130%;"><strong>ألعن سذاجتى الزائدة التى تجعلنى أؤمن بأشياء يقولون لى أنها حقيقية ويتبين لى كذبها ... لا اريد العودة لحالات الاكتئات أو الحزن ... أنا لا اريد أن احزن ... أنا فقط قررت الآن ابحث عن غيركم ... أو عن مكان لا التقى بكم فيه ... العن سذاجتى العنها واسبها واريد ان اطردها من حياتى ... العن طيبتى التى تجعلهم يستهترون فى مشاعرى ... يستهترون بوجودى ... لا يعتبرون له ... وأنا لا أبالى ... كان الخطأ فى من البداية ... فأنا من تماديت فى طيبتى حتى استغليتوا تلك الطيبة </strong></span></div><br /><div align="center"><span style="font-size:130%;"><strong>لماذا تريدونى بتصرفاتكم تغيير شخصيتى ... لماذا تصنعون منى متمردة وأنا قانعة ... لماذا تصنعون منى حاقدة وأنا رائقة </strong></span></div><div align="center"><span style="font-size:130%;"><strong></strong></span> </div><div align="center"><span style="font-size:130%;"><strong>أنا مرهقة منك ومن تصرفاتكم ... وقررت الصمت الى حين ميسرة ... حقا هو القرار الوحيد الذى وثقت فيه مؤخرا </strong></span></div><br /><div align="center"><span style="font-size:130%;"><strong>ربما ينقصنى المكان الذى اهرب فيه ... فأنا الآن اشعر بغربة بينكم ... وافتقد مكان اهرب فيه ... ياللهول </strong></span></div><br /><div align="center"><span style="font-size:130%;"><strong>.........................</strong></span></div><br /><div align="center"><span style="font-size:130%;"><strong>رضوى</strong></span></div>Radwahttp://www.blogger.com/profile/15299733210032290335noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-459804294966408165.post-66555055517420063242009-06-04T16:17:00.000-07:002009-06-05T08:04:22.316-07:00دعونى ..و..شأنى<a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEhOweQQUZ4jZ9eVqSfr0T1RdmLWYkyp4MsePZzxVc3zvaogncQbwfki1cFLh_TQ8YOsIlIsXmcTXL1PJagyS3-uhhkGCH6B4g3-oK6x4KzuGoSUuZHZWIeh3bT_AaLMu4wWkdkAOfpckf1v/s1600-h/343.jpg"><img id="BLOGGER_PHOTO_ID_5343636626908003490" style="DISPLAY: block; MARGIN: 0px auto 10px; WIDTH: 400px; CURSOR: hand; HEIGHT: 360px; TEXT-ALIGN: center" alt="" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEhOweQQUZ4jZ9eVqSfr0T1RdmLWYkyp4MsePZzxVc3zvaogncQbwfki1cFLh_TQ8YOsIlIsXmcTXL1PJagyS3-uhhkGCH6B4g3-oK6x4KzuGoSUuZHZWIeh3bT_AaLMu4wWkdkAOfpckf1v/s400/343.jpg" border="0" /></a><br /><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;">الآن وكل يوم أؤمن أكثر بنظريتى وصدقها ... فأنا لست بحاجه لكم لتقييم سلوكى وأعلم جيدا انك لستم بجاديرين للقيام بتلك المهام الشاقة </span></strong></div><br /><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;">********</span></strong></div><br /><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;">أخبركم اليوم ... أنا فقط التى استطيع القيام بذلك ... ومقاييسى فى الحياة حتى الآن سليمة جدا ... ولا أحتاج لتعديلها ... وانتم لا ترهقون عقولكم فى التفكير فى كثيرا ... لأننى أفكر فيكم وأشعر بالإجهاد النفسى والبدنى ... وان أخطأت فكلنا خطاءون ... فاتركونى أخطأ كى أتعلم ... فأعلم أن خطئ ليس بجسيم ... أعلم أن الدنيا فانية ... فقررت أن اعيش ذلك الوقت الباقى من حياتى مبتسمة ... لا اسكن لحظة للدموع ... ربما ابكى على مستقبل مجهول ... وانا فى الأصل بلا مستقبل ... ربما سأموت غدا ... أو مت أمس ... فأنا الآن لم أعد أفكر فيكم ... أنا أفكر فى نفسى فقط ... فى سعادتى ... فى أن أخلق لنفسى كينونة بعيدة عن كونكم المؤلم الثرثار ... أنا الآن ابتسم فقط لا أبحث عن شخص أبتسم له أو معه فأنا الآن أخلق السعادة لنفسى لأنكم جميعا فشلتهم فى منحى السعادة </span></strong></div><br /><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;">********</span></strong></div><br /><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;">أنا الآن واثقة من نفسى ... وأتحدى أى جبان ... فابتعدوا عنى أكثر لتزداد ثقتى ... أنا لا افكر فيكم ونصحتكم بألا تفكروا فى ... كنت مترددة فى اختيارى الدائم للقدررغم استسلامى له كنت اود أن اتمرد وأن اخلق لنفسى قدرا آخر ... ولكن الآن ومع استسلامى ايضا للقدر ايقنت أننى اخترت قدرى بنفسى ... اخترت حياة لى أنا وحدى ... أنا فقط من ينعم بها ... من يتلذذ معيشتها ... انا أمنت بأن اختيار الدائم لقدرى واستسلامى له هو أعظم اختيار وأجمل قدر .</span></strong></div><br /><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;">********</span></strong></div><br /><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;">أنا لا اريد أن اتمرد ... ولا أكسر قيد صنعته بنفسى ... أو نستجته لى الأيام فوقعت بفخاخها ... لم يكن فخا .. أو سوء حظ ... انه نعم القدر ... وما أحلاه من حظ </span></strong></div><br /><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;">********</span></strong></div><br /><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;">أنا الآن أنا التى أحبنى ... راضية عن نفسى تماما ... وربما يحمل آدائى نوعا من التقصيرفى حق الله ... ولكنى أحاول الى الكمال ... مع ايمان أن الكمال لله وحده </span></strong></div><br /><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;">********</span></strong></div><br /><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;">أنا راضية عن نفسى تمام الرضا ... دائما كنت اعيش بحالة انتظار ... لا الآن لم أعد أنتظر شيئا ... لأننى راضية عن كل شئ ... لم أعد أحلم بغد ... فكلها أحلام يقظة ... فدعونى أنام ... بل أخلد فى النوم ... واتلذذ به ... لا تصفونى بسيئة الحظ ... فقط اصبح مرض قديم بالنسبة لى ... فدائما يتجسد الى سوء الحظ ربما لمجرد اعتقادى به ... الآن أنا لست سعيدة الحظ ... ولا سيئة الحظ .</span></strong></div><br /><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;">********</span></strong></div><br /><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;">انا من استسلم للقدر وآمن به لأبعد الحدود ... أنا التى احببت قدرى ولا انتظره لأنه آت لابد ... فلا أبحث عنه ... ولا أريد تغييره ... أنا ققرت منذ سنين وسأنفذ قرارى واطبقى قوانينى على كونى ... لا احد يتدخل فى هذا ولا تسكنون معى فيه ... فهو كون يسعنى وحدى ولا يسع سوى من أقره معى </span></strong></div><br /><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;">********</span></strong></div><br /><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;">فأنا أنثى لا تعنيها ماديات الحياة ... لذا فاتركونى أختار حياتى بما يتماشى مع معنوياتى ... مع روحى الطائرة ... اتركونى اتعمق فى الحياة وحدى ... ولا تخلقوا لى عمقا آخر فتشتتونى ... أنا وجدت للمعانى مترادفات ... وعواكس ... أدركت القيمة الفعلية للوحدة فى الحياة ... وللشراكة أيضا ... أنا لم أعد أبحث عن اصدقائى فادركت حقا أننا فرقنا القدر أو تلاهى الحياة ... ولكن بقيت منا معانى جميلة سكنت بداخلنا جميعا ... تعلمناها من بعضنا ... من قررت أنه ليس بصديقى فهو ليس بصديقى ولا تلمونى على ذلك فلم أجد نفسى الساذجة معه ... أنا اخترت حياتى أو فرضت حياتى نفسها على فلا تلمونى ... لا تلمونى لعشقى لسكن لحبى لمنزلى ... لا تنصحونى بالخروج ... أنا لم أكتئب وعندما أكتئب لن أشكو لأحد أنا لا استطيع الشكوى ... أتركونى وحدى ... انظر فى مقتنياتى ... واراقب الساعة كعادتى ... ولا أحد ينظرفى عينى ... لا تنتظرى فيها الدموع فلن أدمع سوى على فقدانى اختيارى ... وان شاء الله لن افقده لأننى اعلنت الآن التمسك به لأخر لحظة ... حتى وان مات العمر </span></strong></div><br /><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;">********</span></strong></div><br /><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;">أنا لا اريد أن اعيش بعقل آخر سوى عقلى ... فأدركت أنه كامل لا نقصان فيه ولا ضمور ... ولا أريد أن اعيس بجسد آخر لا أنا هى أنا ... بجسدى بعقلى فلم يصبهما خلل أو اضطراب ... ولن أخطئ ... أنا أعلم نفسى جيدا وأنتم تعرفونى ... فأنا مثل لا يخطئ لا يرتكب جرم يعاقب عليه من أناس لا أؤمن بعقليتهم الحمقاء ... ونفسهم الشريرة ... أنا لا أراقب الناس فلا تراقبونى ... دعونى وشأنى ... دعونى وكونى ... فانتى لن تغيروا فى وأنا لن استجيب لمطالبكم ... فأعلنت استقلالى منذ زمن ... وأسست مملكتى على قدرتى ومقدرتى ... على فكرتى وعقيدتى ... على انتظارى للقدر لإيمانى الزائد به ... من منكم يؤمن بالقدر مثلى .. من منكم ينتظره ... من منكم يعشق تقدير الله للأمور ويؤمن به قدر ايمانى بقدرته ... تلك هى أنا ... فدعونى وشأنى</span></strong></div><br /><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;">___________</span></strong></div><br /><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;">صـدى اختنـ رضوى ــــاق</span></strong></div><br /><div align="center"><strong><span style="font-size:100%;"></span></strong></div>Radwahttp://www.blogger.com/profile/15299733210032290335noreply@blogger.com2tag:blogger.com,1999:blog-459804294966408165.post-80078462964616734162009-03-09T11:14:00.001-07:002009-03-09T13:02:37.087-07:00التصاق بجدار الذاكرة<a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEiw4Ig5BBjpNmmPDyJWIEsk8X0bBhGt-WtYQbTvx0g4qBFs23koF3LmFxmOjBcl3vjM-pGDOvfBMUP82-d2pN-JtFWpww33DUx8MzOvWj3650agNI1RA4P1nfMAy8RiHYBpKpiX6yN-qSoo/s1600-h/y168964-md.jpg"><img id="BLOGGER_PHOTO_ID_5311279844220725874" style="DISPLAY: block; MARGIN: 0px auto 10px; WIDTH: 400px; CURSOR: hand; HEIGHT: 231px; TEXT-ALIGN: center" alt="" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEiw4Ig5BBjpNmmPDyJWIEsk8X0bBhGt-WtYQbTvx0g4qBFs23koF3LmFxmOjBcl3vjM-pGDOvfBMUP82-d2pN-JtFWpww33DUx8MzOvWj3650agNI1RA4P1nfMAy8RiHYBpKpiX6yN-qSoo/s400/y168964-md.jpg" border="0" /></a><br /><div align="center"><strong>قررت اغير عادات يومى ... أن استيقظ مبكرا ... ولا اشرب الشاى المسكر ... فانقص عدد ملاعق السكر بالشاى ... ألا أتوتر ... ألا أكون قاسية على نفسى أكثر من اللازم كما نصحتنى " فراشة " ... أن اتصالح مع نفسى ... وارضيها الى حد ما ... ألا أتعصب على نفسى وأظل ألومها على أخطاء لم ترتكبها ... أو أخطاء صغيرة تغتفر ... فأنا ألوم نفسى حقا ولو على النظرة ... أنا اختنق منها وأرفضها رغم طوعها لى ... رغم سكينتها ... رغم عدم طمعها رغم رضاها بما أنا اقرره لها ... لا أسألها يوما ان كانت راضية أم لا ... أن كانت مقتنعة أم لا ... لابد ان اضاهى دائما بما ارضاه وما يرضاه الناس ... رغم ابتعادى عنهم ... رغم عدم سؤالى عن أحد ... لماذا يسألون عنى ... أعلم انه ليس من باب الحب ولكن من باب التطفل ... انا احب الناس ... ولكنهم حمقى ... وانا لا بامكانى مقاومتهم ... أو ليس لدى الوقت للنظر اليهم </strong></div><br /><div align="center"><strong></strong></div><div align="center"><strong></strong> </div><div align="center"><strong>ولكن ما لا أغيره من عاداتى ... ان اجلس بأمكنتى أنتظر القدر ... لا اذهب لاستقباله ... وسأظل احتمى فى المستقبل المجهول فى الوفت نفسه الذى أخاف منه </strong></div><br /><div align="center"><strong></strong></div><br /><div align="center"><strong>الآن تتبلور لدى الافكار ... وتتضح المعانى الساكنة بالداخل ... واجد لها مترادفات وأجد عواكس ... ولكنى لا أجد سوى لحن واحد يعزف فى دنياى ... هو ذاك اللحن الذى اسطنعته بيدى ... على ذاك الوتر الذى غزلته على طريقتى ... أحيان اصنع لكل وقت لحن أو يفرض علي لحن آخر يذكرنى بأوقاتى ... مثلما أتذكر موسيقى مسلسل " نور " التركى لآتذكر أحداث صيف بعينه ... أو تظل موسيقى مسلسل " لحظة وداع " التركى عالقة بين مسامعى لآتذكر أحداث شتاء بعينه ... أو شريطا لعمرو دياب لأتذكر فترة تصادمت فيها العواطف وتلاقت بالحقائق ... او شريط لايهاب توفيق عندما ولدت أحاسيس مازلت اعيش فيها ... ولادة عواطف جديدة على القلب ... دموع مختلفة ... ودقة قلب وبكاء ... ونبض قلب حى يرن بالأرجاء ... ربما مات الان او أو ارتفاعت أصواته ففقد صداه</strong></div><br /><div align="center"><strong></strong></div><br /><div align="center"><strong>ذاكرة قوية أعانى منها ... اعانى من التصاق الأحداث بجدرانها ... وتعلق البقايا بها ... اريد أن افقد الذاكرة للحظة واحدة ... أن أنسى من أنا .. أو أنسى تلك الأحداث التى لم تحدث مطلقا ... ربما لا اريد ان افقد ذاكرتى ... وربما يحمل الأمر معنى آخر ربما اريد أن اغير حياتى ... ولكنها دائرة مغلقة فعندما أغير ستظل تلك الذاكرة القوية تطاردنى ... وتفقدنى توازن أفكارى ... أنا اريد أن استقيم بطريقى كما عزمت من البداية ... أن اذهب الى الله كثيرا وأحدثه كالعادة ... أن اتوسل اليه يمنحنى السعادة ... أو يغفر لى خطيئتى ويبنى لى عنده بيتا بجنته ... أن يعطنى فرصة مستقبلية ... فأشعر أننى حتى الآن لم انال فرصة حقيقية </strong></div><br /><div align="center"><strong></strong></div><br /><div align="center"><strong>ربما اريد أن اهرب من أشياء بعينها ... لا أعرف أنا اريد أن احدد اشياء فى حياتى املكها ... فأشعر ان كل ما يهب نفسه لى افقده ... ولا أشعر أنها ملكى ... وأن ما أحدده أنا وأقول أننى أحبه يهرب منى ... لا أقصد بكلامى شخص لا انها اشياء مادية ومعنوية ... لا أتحدث عن حب ... لا أنا أفكر فى كون اصنعه لنفسى ... أنا اليوم أفكر فى كيف لا أفكر ... لا اريد أن اشغل تلك القطعة التى أحملها فوقى ... أريد أن يقف ذهنى لحظة واحدة عن التفكير فى كونى خاطئة أو صائبة ... فى أننى هل أضع أشيائى بأمكانها أم لا ... فى كون قراراتى صائبة أم لا ... فى فى فى ... آه وألف آه من دنياي الساكنة الساكتة ثلاثة وعشرون ربيعا لا ثلاثة وعشرون خريفا ... فأنا شجرة خضراء ترهب اقتراب شهر الفراق شهر الخريف ... ترهب الاعاصير واختلاف الطقوس ... أنا لا استطيع ان اتنقل بين الفصول بلا علامة ان انتقل بسهولة بلا ذكرى تذكرنى بذاك الوقت ... اعتدت على ذلك اعتدت أن اصنع لنفسى ذكرى حتى لا أنسى فلماذا الوم نفسى على تلك الذاكرة فأنا من صنعها ومن قواها ومن ملأها ذكريات ... ولكنها ليست الذكريات المضحكة ... فانها ذكريات عادية ... انا اريد ذكرى مضحكة ... أو ذكرى حية حقيقية ... وربما أملكها فى ذاك الصندوق ولكنى لا استدعيها </strong></div><div align="center"><strong>........................</strong></div><div align="center"><strong></strong> </div><div align="center"><strong>صدى اختنــ رضوى ـاق</strong></div>Radwahttp://www.blogger.com/profile/15299733210032290335noreply@blogger.com3tag:blogger.com,1999:blog-459804294966408165.post-48812777775659811672009-03-02T10:58:00.000-08:002009-03-02T13:57:53.276-08:00فائض لحظات<div align="center"><a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEgntwS2Db4-DMnyvMQcYo3RVuuvT7lRrm_zbex1VnEe24voT1HaZP8QIW-lzp87M04ep8ySoy3wmG2KQGVgEabRbmE-zj9TODgMr73dglN-QC7vWwxwq6QnraTcWGLwdUq1hVVct5yUEbxe/s1600-h/343.jpg"><img id="BLOGGER_PHOTO_ID_5308710588323027986" style="DISPLAY: block; MARGIN: 0px auto 10px; WIDTH: 400px; CURSOR: hand; HEIGHT: 360px; TEXT-ALIGN: center" alt="" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEgntwS2Db4-DMnyvMQcYo3RVuuvT7lRrm_zbex1VnEe24voT1HaZP8QIW-lzp87M04ep8ySoy3wmG2KQGVgEabRbmE-zj9TODgMr73dglN-QC7vWwxwq6QnraTcWGLwdUq1hVVct5yUEbxe/s400/343.jpg" border="0" /></a><br /><strong><span style="font-size:130%;">أن امر بمواقف عديدة ومتغيرة فى حياتى فذلك أمرا عاديا ولكن هناك دائرة مغلقة غالبا ما تعسر خطاي ماذا أسمى تلك الدائرة لا اعرف </span></strong><br /><br /><strong><span style="font-size:130%;"></span></strong><br /><br /><strong><span style="font-size:130%;">أن أفكر فى الموت فذلك شيئ أصبح بالنسبة لى عادى جدا فدائما ما يؤرقنى شبح الموت فى كل خطوة أخطها بحياتى أشعر دائما ليس بقصر العمر حتى لا ارتكب حرمانية ولكن أشعر بقرب الموت منى فأنه يتمثل لى فى باق من لحظات فى الدنيا ولم تتحول تلك اللحظات الى ساعات أبدا ولكنى اجلس بمنزلى انتظر الموت وأخافه واهابه بل أصبح شيئ يبكينى يوميا قبل الخلود الى النوم أو فى طريق الى الحياة التى أهواها </span></strong><br /><br /><strong><span style="font-size:130%;"></span></strong><br /><br /><strong><span style="font-size:130%;">اخشى أن استيقظ كل يوم على خبر موت يقتلنى </span></strong><br /><br /><strong><span style="font-size:130%;">لا أعرف لماذا يواجهنى ذلك الشبح الذى يجعلنى اتمرد على ان اعيش دنياي ورغم أننى فى مقتبل العمر وذلك الشيئ الوحيد الذى استطعت التمرد عليه ... فأنا حقا أتمرد على العيش ... أو أحاول أن اعيش منتظرة للموت ... أخشى اقتراب الليل لأننى أخاف ألا أستيقظ </span></strong><br /><br /><strong><span style="font-size:130%;">وأكتب الآن وأنا أتوقع توقف يدى عن الكتابة لاستقبال ملك الموت وأخشى الا استطيع مقابلته</span></strong><br /><br /><strong><span style="font-size:130%;"></span></strong><br /><br /><strong><span style="font-size:130%;">أنا أصلى حقا مذ كنت طفلة لا يصل بى العمر الثامنة وأصوم وعندما كبرت ونضجت فكنت كل يوم أتقرب من الله لأن يصل بى الأمر أن أصلى التهجد يوميا طول العام واحدى عشر ركعة يوميا وذلك حتى العام الماضى ولكن ماذا حدث لا أعرف </span></strong><br /><br /><strong><span style="font-size:130%;"></span></strong><br /><br /><strong><span style="font-size:130%;">أهرب من المعاصى بأية طريقة ... أحاول ألا أرتكبها ولكنى أكثرت التفكير فى ذلك الأمر حتى أيقنت أن كل شيئ بالدنيا حرام فكل ما نفعله حرام وكل ما نقابله حرام أن اشاهد التليفزيون حرام أن أجلس على الانترنت رغم أننى لا اتحدث الى أحد ولم أكن مغرمة بالشات وأن كنت جربته فكان وقتا ليس بالكثير وكان لمجرد التجربة من أحاديث الأصدقاء فالحمد لله استطعت أن اثبت لنفسى ان ذاك ليس بطريقى</span></strong><br /><strong><span style="font-size:130%;"></span></strong><br /><strong><span style="font-size:130%;"> أشعر بنضجى يوما بعد يوم فعندما تحدثت الى زميلاتى عن الشات وأننى لا استطيع أو اتجرأ ان اتكلم مع أحد على الانترنت وليس من أخلاقى أو سلوكياتى وجدتهم يوبخونى ويذكرون لى أننى مازلت رجعية ودخولى الى المواقع ليس الا نوعا من التسلية وتضييع الوقت أو نوعا آخر من شيئ يسمونه " الدماغ الفاضية " التى لا تجد شيئ حقيقى لتفعله فتضطر الى ذلك فكنت آراهم مولعين بالشات لحد خروجهم من الجامعة الى الكافيهات للتحدث ولكنى كنت أرفض اصطحابى لتلك الأمكنة التى لا أجد فيها نفسى أو مجرد محاولة لاثبات الذات </span></strong><br /><br /><strong><span style="font-size:130%;"></span></strong><br /><br /><strong><span style="font-size:130%;">فلم أكن البنت التافهه التى يتلاعب بأفكارها شاب أو فتاة تقول أنها شاب أو أو أو ما شابه ذلك سواء على الانترنت أو على الحقيقة الواقعة ... فأنا ناضجة حقا ... أنا من طلبت من زينب ان تنصح رضا بالابتعاد عن الدكتور محمد لأنه لن يتزوجها ... ولن يتزوج على الأساس ... وتحققت رؤياى ... وأنا نصحت زينب الثانية أنا تظل بجانب فهد لأنه سيتغير ويصير حبا حقيقى فى حياتها ويصير شخصا آخر ليس الذى تعرفه وتحققت رؤياى ... وأنا وأنا ... فأنا ناضجة بالفعل</span></strong><br /><br /><strong><span style="font-size:130%;"></span></strong><br /><br /><strong><span style="font-size:130%;">ولكن الشخص الناضج ... أحيانا ما يقع فريسة لشعور كامن بداخله ... أو فريسة لاختيار مازال لا يعرف الى أين مصيره ... وأحيانا ما يخونه تقدير فى نفسه فقط وليس فى الآخرين ... ولكن اتمنى ألا يخوننى اختيارى أو تقديرى .. وأظل ناضجة حقا</span></strong><br /><br /><strong><span style="font-size:130%;"></span></strong><br /><br /><strong><span style="font-size:130%;">أن أكون جميلة وينعتنى الآخرين بمصطلحات كلها عن الحب والجمال ... أنا ينادونى بسندريلا أويدلولنى برودى أو توتا أو ان ينعت أحد عيناى بأنه لم ير لها مثيل من قبل أو انها لو كانت زرقاء لكانت أجمل من عيون زبيدة ثروت .. أن تأتيى زميلتى المغربية وتقول لى اننى أجمل فتاة مصرية قابلتها مذ هبوطها على أرض مصر ... فذلك شيئ جميل ويسعدنى ويجعلنى واثقة من نفسى أكثر من كل يوم حتى وان كانت مجرد مجاملات ... ولكن اريد أن يذكر الناس جمالى الداخلى جمال أفكارأحملتها وجمال معان تختبئ بين طيات ذاكرتى ... معان عاشت بداخلى ... أو فلسفة اكتسبتها من مشاهدة الناس بعين مختلفة </span></strong><br /><br /><strong><span style="font-size:130%;"></span></strong><br /><br /><strong><span style="font-size:130%;">أن اتفرج على الناس فذاك الشئ الطبيعى الذى أصبحت اجيده ... فأنا لست متفرجة جيدة للتليفاز قدر ما أنا متفرجة جيدة للناس ربما حقا لا أراقبهم ولكن لقلة خبرتى بالحياة أكون خبرة من المشاهدة ... أكون فلسفة تقوينى على المواجهه </span></strong><br /><br /><strong><span style="font-size:130%;"></span></strong><br /><br /><strong><span style="font-size:130%;">تلك فضفضة مع نفسى أو فقرات من دفتر مذكراتى التى اعتدت كتابتها ... فأنا لا أكتب يومياتى وماذا أفعل بالساعات التى أعيشها ... ولكن أكتب أشياء تعيش بداخلى وتسكننى ... فلعلها ذكرى لى تحيا بدونى بعد موتى ... ولعل الموت قريب ... وكالعادة لا يخيب ظنى </span></strong><br /><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;">*****************</span></strong></div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;">صـدى اختنـ سندريلا ــاق</span></strong></div><br /><strong><span style="font-size:130%;"></span></strong><br /></div>Radwahttp://www.blogger.com/profile/15299733210032290335noreply@blogger.com4tag:blogger.com,1999:blog-459804294966408165.post-59345179571947094372009-02-04T11:20:00.001-08:002009-02-04T12:26:42.536-08:00<a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEjTkVQEtUNXKrSVOah4Hy_3O5hrkf7gs11CfZHxjJd_BFim2cYvR1BeEKUI5nJGSfR64xgDvLlSxztmoQBW8IoAsf7txF4LPUlKjJBQTcH2hz39sf9pva6RaPEBWErL0QUv63xt0WRYrn9C/s1600-h/91.jpg"><img id="BLOGGER_PHOTO_ID_5299041078137700066" style="DISPLAY: block; MARGIN: 0px auto 10px; WIDTH: 400px; CURSOR: hand; HEIGHT: 360px; TEXT-ALIGN: center" alt="" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEjTkVQEtUNXKrSVOah4Hy_3O5hrkf7gs11CfZHxjJd_BFim2cYvR1BeEKUI5nJGSfR64xgDvLlSxztmoQBW8IoAsf7txF4LPUlKjJBQTcH2hz39sf9pva6RaPEBWErL0QUv63xt0WRYrn9C/s400/91.jpg" border="0" /></a><br /><div>صعب اوى انك تاخد قرار فى شخص بتحبه او تضاهى بين اختيارشخص بيحبك وبتحبه وبين شخص ممكن يكون بيحبك بس</div><br /><br /><div>والأصعب من كده انك تفكر تختار تسعد نفسك ولا تسعد اللى حواليك بس بالرغم من انك ممكن تسعد نفسك وتسعدهم بس متأخر شوية </div><br /><br /><div>فى حاجات كتير بتفرض نفسها على الانسان من غير سبب رغم انه ممكن يرفضها بس ممكن يكون ماعندكش الجرأة انك تقول لأ</div><br /><br /><div>فى حاجات كتير بيكون نفسك برده تقول فيها لأ وترفضها بس ضميرك اوشكلك قدام الناس بيفرض عليك انك تسلك سلوك معين او تتبع طريق معين</div><br /><br /><div>وصعب اوى انك تمشى طريق طويل على أمل انك تلاقى فى اخره حاجه انت بتتمنى تلاقيها تفضل ماشى فى الطريق طول عمرك ما ينقطعش املك بس ما تلاقيش الحاجه اللى بتتمناها ويضيع العمر وتضيع الابتسامة تحت ظل البحث </div><br /><br /><div>الدنيا دى غريبة جدا مش عارفه الانسان يمشى فيها مسالم ولا يقاوم ويقاتل ولا كده يبقى بيواجه ويرفض القدر</div><br /><br /><div>يمكن اكون من الناس اللى بتحب تسلم للقدر أوى بس بيكون نفسى اعافر واقول اه واقول لأ انا مش سلبيه والله بس بخاف ان اختيارى يكون خاطئ واقول ربنا كان كاتبلى حاجه وانا رفضتها ليه يمكن كانت احسن من غيرها </div><br /><br /><div>دايما بحب اسلم للقدر علشان لما اقع اقول دا نصيب ودا اللى ربنا كاتبه واكيد احسن من اى حاجه تانيه وافضل اقول مش يمكن كان حصل كذا او كذا</div><br /><br /><div>فى حاجات كتير بعملها فى حياتى وانا رافضها زى انى اكون انطوائية انا رافضة فعلا الشئ دا وما بحبوش بس برده انا مابحبش اكون انفتاحية واو اجتماعية على الآخر بس والله لما ادور جوا نفسى برجع اقول انا مش انطوائية ولا حاجه انا صحابه هما اللى بعدو عنى كل واحده مننا اتشغلت فى حياتها وخلاص يعنى زينب اتجوزت ومش ممكن اروح اشوفها لانها بعيد وأمانى برده ساكنه بعيد عنى ورشا برده ومها نفس الموضوع وحسناء برده شرحه كلنا متفرقين بينا ايه شوية تليفونات ورنات موبايل حاجات من دى مش عارفه </div><br /><div>مش عارفه ليه دايما حاسه بملل رهيب مع ان معنديش وقت اطلاقا</div><br /><div>دايما رافضة حياتى الممله مع انى مش متمردة اطلاقا مش بدور على حاجه بس طول الوقت بفكر وحاسة انى بدور على مجهول يمكن هدفى الأساسى هو راحة البال بس انا لو بطلت تفكير هستريح لا انا بكدب على نفسى انتى فى حاجه فى دماغك وموضوع معين لو خلص زى ما انتى عايزه هتستريحى صح ولا غلط هى دى المشكله الوحيده اللى مأرقة حياتك ومضيقاكى عارفه بقى لو حصل عكس ما حلمتى خالص هتبقى مشكله تانية لأنك هتفضلى عايشه فى الماضى وهتفضلى تفكرى فى نفس الحكاية مشكلتك بقى موضوع تأنيب الضمير دا هيفضل ضميرك يأنبك انك أصلا عملتى الحاجه دى من الأول بصى انتى اخرك مستشفى المجانين </div><br /><br /><div>عارفه كمان مشكلتك ايه انك بتدور على السعادة دايما رغم انك عايشه فى بيت مستقر عاطفيا حب مالهوش حدود بس السعاده عندك لها معايير تانيه تفتكرى السعاده فعلا انك تبطلى تفكرى فى موضوع معين او مايكونش فى موضوع اصلا شغلك او ايه انتى مش بتدور على السعادة انتى اصلا حتى لو لأقتيها مش هتحسى بيها لانك مش تاخدى بالك من وجودها فى حياتك </div><br /><br /><div>يمكن ساعات افكر ان السعادة فى العلم بس طلعت غلطانه اقول تبقى السعادة فى الجواز بقى والاستقرار بس برده ما اظنش يعنى لما اتجوز واحد واعيش مستقرة تفتكروا ممكن اكون سعيدة على فكرة بقى انا مشكلتى كلها الملل انى دايما بمل من استمرار الوضع القائم يعنى لو فضلت اتعلم همل يعنى بقى لو فضلت متجوزة سنه اتنين وهمل تبقى مصيبة سوده لا لا اكيد دا مش هيحصل طبعا انا بس والله نفسى لما اتجوز يكون عندى بيتى لوحدى وشخص فعلا اقدر اسعده ولما يقعد مع اهلى او اهله يقول فيه كلمه حلوة نفسى فى شخص احبه فعلا ويحبنى بس بجد فعلا مش يحبنى علشان انا مراته ولازم يحبنى </div><br /><br /><div>كان نفسى اشتغل شغل حلو اوى اكون منه مركز مرموق كان نفسى اكون سيدة اعمال او روائية محصلتش او شاعرة مع انى على قدى فى الشعر بس يعنى اهو حلم وخلاص او مبرمجة كمبيوتر او اشتغل شغل غريب نادر اشتهر بيه </div><br /><br /><div>عندى طموحات كتير نفسى تتحقق بس المشكلة لازم تلاقى اللى يحققها او اللى يحققها موجود بس مافيش فرصه</div><br /><br /><div>انا جبانه وخوافه كل خوفى من الحياة دايما بحس انى خايفة اواجهها دايما حاسه باحباط رهيب ويأس يمكن بكره المتشائمين ومابحبش امشى معاهم رغم انى بكل المقاييس واحده منهم بفكر كتير جدا لدرجه ان دماغى بيصدع من كتر التفكير فى ايه هى دى المشكلة مش عارفه بفكر فى ايه او نفسى الاقى حاجه معينة افكر فعلا فيها </div><br /><br /><div></div>Radwahttp://www.blogger.com/profile/15299733210032290335noreply@blogger.com7tag:blogger.com,1999:blog-459804294966408165.post-57447034758928870682009-01-01T14:53:00.000-08:002009-01-01T15:43:21.788-08:00MY MOTHER<a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEi2t4NMqBb8IjMbquU_a8YAy6cz-GCdzWiW5QNPwngRAXQqc2qtjUph7lAWwKnBClvVEv6YKiC40itwlcdviJMHt_74u7PWA9MPbfWX-O_48gx5Zl0gT9TIYY8ZcAM74G3AWZW-8VjhB6yG/s1600-h/3.BMP"><span style="font-family:times new roman;font-size:130%;color:#ffffff;"><strong><img id="BLOGGER_PHOTO_ID_5286472684351145346" style="DISPLAY: block; MARGIN: 0px auto 10px; WIDTH: 400px; CURSOR: hand; HEIGHT: 300px; TEXT-ALIGN: center" alt="" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEi2t4NMqBb8IjMbquU_a8YAy6cz-GCdzWiW5QNPwngRAXQqc2qtjUph7lAWwKnBClvVEv6YKiC40itwlcdviJMHt_74u7PWA9MPbfWX-O_48gx5Zl0gT9TIYY8ZcAM74G3AWZW-8VjhB6yG/s400/3.BMP" border="0" /></strong></span></a><span style="font-family:times new roman;font-size:130%;color:#ffffff;"><strong><br /></strong></span><div align="center"><em><span style="font-family:times new roman;font-size:130%;color:#ffffff;"><strong>أولا كل سنة وانتم طيبين وسنة سسعيد على الجميع ان شاء الله </strong></span></em></div><br /><div align="center"><em><span style="font-family:times new roman;font-size:130%;color:#ffffff;"><strong>ثانيا انهاردة افتتاح مدونتى الجديدة وطبعا انا كنت نوهت عنه قبل كده المدونة دى الى حد ما شخصية شوية هتشوفوا هنا فلسفتى فى الحياة وكينونتى الأصلية هتشوفى هنا سندريلا الحقيقية </strong></span></em></div><br /><div align="center"><em><span style="font-family:times new roman;font-size:130%;color:#ffffff;"><strong>وكمان انهارده عيد ميلادى بس قبل ما احتفل بأى حاجه وبعد البث التجريبى للمدونة انا قررت ان يكون موضوع الافتتاح موضوع خاص جدا تعالوا نبدأ</strong></span></em></div><br /><div align="center"><em><span style="font-family:times new roman;font-size:130%;color:#ffffff;"><strong>................................................</strong></span></em></div><br /><div align="center"><span style="font-family:times new roman;font-size:130%;color:#ffffff;"><strong></strong></span></div><div align="center"><em><span style="font-family:times new roman;font-size:130%;color:#ffffff;"><strong>MY MOTHER</strong></span></em></div><div align="center"><em><br /><span style="font-family:times new roman;font-size:130%;color:#ffffff;"><strong>YOU MUST KNOW THAT I LOVE YOU SO MUCH , AND I CANNOT STAND MY LIFE WITHOUT YOU , YOU ARE THE BEST THING IN MY LIFE , MUM I WANT TO TELL YOU A BAD NEW , PLZ TRY TO UNDERSTAND ME " I NOT FOUND OF MARRIAGE CUZ I WON'T LEAVE ONLY OUR HOUSE BUT ALSO YOU , AND THAT IS THE MOST THING DRAWBACK ME , I KNOW THAT YOU WANT TO MAKE A PARTY AND INVITE ALL PEOPLE FOR MY WEDDING , YOU WANT TO BE HAPPY "<br />BUT MUM , YOUR HAPPINESS IS ALSO VERY IMPORTANT FOR ME SO I DECIDED TO MARRIED AND MAKE A BIG PARTY AND INVITE ALL YOU WANT "<br />MUM " I'M AFFRIED IF MY HUSBAND TRAVELED AND I WILL BE HAVE TO TRAVEL WITH HIM OR ANY THING LIKE THAT "<br />MUM " FINALLY , PLZ , IF I MARRIED , YOU MUST BREDICT THAT IN ANY NIGHT YOU MAY FOUND ME KNOCK THE DOOR TO SLEEP IN YOUR EmbraceS AND LEAVE MY HUSSBAND , I LOVE YOU MUM , SO PLZ DON'T WORRY , I WANT YOU NOT TO BE SAD , AND YOU MUST PROMISE ME TO COME IN MY HOME TO STAY SOME DAYS WITH ME , MY HUSSBAND WILL LOVE YOU SO MUCH AND MY BABIES ELSE .<br />YOR BABY</strong></span></em></div><br /><div align="center"><em><span style="font-family:times new roman;font-size:130%;color:#ffffff;"><strong>**********************</strong></span></em></div><br /><div align="center"><span style="font-family:times new roman;"><strong><span style="font-size:130%;"><span style="color:#ffffff;"><em>صدى - سندريلا - اختناق</em> </span></span></strong></span></div><br /><p><span style="font-family:times new roman;font-size:130%;color:#ffffff;"><strong></strong></span></p><p><span style="font-family:times new roman;font-size:130%;color:#ffffff;"><strong></strong></span></p>Radwahttp://www.blogger.com/profile/15299733210032290335noreply@blogger.com3tag:blogger.com,1999:blog-459804294966408165.post-4858455595362900562008-12-02T08:43:00.000-08:002008-12-04T12:16:53.547-08:00غرفة الانترية التى اعتدنا الجلوس بها<a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEjRrldol0VzVyHh6khbwtTYW7FsoVxZFQqao7o6KmG1d7g1Xlj05cGaHPKOSGBtY63XLqx8AdeKtdwgZphjw03Gkml73cw-O22ApkEyvvbM56UzSUU-uQeDjaZSFNhEn7jsmjNzh6VIL2_-/s1600-h/2157.jpg"><span style="color:#ffffff;"><img id="BLOGGER_PHOTO_ID_5275274183624787298" style="DISPLAY: block; MARGIN: 0px auto 10px; WIDTH: 400px; CURSOR: hand; HEIGHT: 299px; TEXT-ALIGN: center" alt="" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEjRrldol0VzVyHh6khbwtTYW7FsoVxZFQqao7o6KmG1d7g1Xlj05cGaHPKOSGBtY63XLqx8AdeKtdwgZphjw03Gkml73cw-O22ApkEyvvbM56UzSUU-uQeDjaZSFNhEn7jsmjNzh6VIL2_-/s400/2157.jpg" border="0" /></span></a><span style="color:#ffffff;"><br /></span><div align="center"><span style="color:#ffffff;">نانسى</span></div><div align="center"><span style="color:#ffffff;">تلك الحجرة التى تذكرنى بك .. وبفترة خطوبتك .. عندما اضئ مصابيحاها اتذكرانعزالك عن العالم فى فترة الخطوبة .. فقد الهتك عنا تماما لدرجة اننى لم اتذكر لك موقف معى سوى ايام الجامعة فقط .. اما بعد ذلك لم اتذكر اى موقف يجمعنا كاخوات .. </span></div><br /><div align="center"><span style="color:#ffffff;">*************************</span></div><br /><div align="center"><span style="color:#ffffff;">وأضأت مصابيحاها اليوم .. واعادتها كما كانت نفس مواقع الكراسى والترابيزات .. وشعرت بالاكتئاب .. فكثيرا ما ارى فيك نفسى التى اتحرر منها .. او اتضايق منها احيانا .. اتضايق مللها من استمرار الوضع القائم .. فذلك هو المقعد التى اعتد الجلوس عليه متمددة الأرجع تشاهدين الافلام الاجنبية بتروى وتدقيق .. تذكرت شجارى معك الدائم لأننى مللك الأجنبى .. وفقدت القدرة على استرجاع هويتى العربية .. اتذكر تشبسك بريموت التليفاز .. وهروبى من الشجار الى البلكونة .. اختبئ فيها تحت ظلال النجوم .. اتخيل اننى غدا سأتزوج واملك كل قطع الأثاث فى يدى .. فلا سوف يوجد من يشاجرنى فى ممتلكاتى .. واترك البلكونة مع بعض من الحزن .. ليس على ريموت التليفاز .. فلم اكن تافهه .. لا بل أنا تافهه حقا .. لأن وقت حزنى سببه اننى اتذكر عندما تطلبى منى جهاز الكمبيوتر واتركه لك ومع ذلك لا تتركين لى ريموت التليفاز</span></div><br /><div align="center"><span style="color:#ffffff;">************************</span></div><br /><div align="center"><span style="color:#ffffff;">ههههههههههههههههههههههههه</span></div><br /><div align="center"><span style="color:#ffffff;">حقا تلك هى العقول التافهه .. تليفاز وكمبيوتر .. لم يكن داك ما بين الأخوات عزيزتى .. انما يوجد الكثير</span></div><div align="center"><span style="color:#ffffff;">************************</span></div><div align="center"><span style="color:#ffffff;">نانسى</span></div><div align="center"><span style="color:#ffffff;">أتتذكرين تلك المجله التى اعتادنا وضعها على الشازلونج واعتدت انا القراة فيها وكلما انتهيت منها اعدتها تلك مجلة (زهرة الخليج ) وكلما وجدت بها شيئا عن الموضة او الميكياج او الازياء نظل نتحدث ونتبادل الآراء حوله وفى كل مرة نختلف فانا اعشق البساطه واتخيل نفسى فيها .. واعود مكانى وامر على الصفحات الشعرية التى اعشق التثقف فيها </span></div><br /><div align="center"><span style="color:#ffffff;">************************</span></div><span style="color:#ffffff;"><img id="BLOGGER_PHOTO_ID_5275274430682625218" style="DISPLAY: block; MARGIN: 0px auto 10px; WIDTH: 240px; CURSOR: hand; HEIGHT: 191px; TEXT-ALIGN: center" alt="" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEhURzBppoxoOWHwOhU2xlCMnJ5mKcMoTJ_NrJvfHEj8tO3wNe_MT-6fKMF2qwOdh2pDZKAmmd9b7vHFWUdxh662hP6YKQ-kSpH4uDd4iVdIxIweyb74iBubW8G6SqocKVpgn853m8uNjEWo/s400/thumb_4210439200865907.jpg" border="0" /><br /></span><div align="center"><span style="color:#ffffff;">أوبخ نفسى الآن كثيرا .. لربط حياتى بك .. ولارتباط شخصى الدائم بك .. فقد تركتينى .. وانتزعتى منى شخصيتى الحقيقية .. ولا ذلك يجعلك تظنين أننى بلا شخصية .. فحسب .. بل املك افضل شخصيات العالم .. ولكن ذاك هو احترامى لك الزائد .. فاعتد ان تشاركينى حجرتى .. ونومى احيانا .. اتذكر اختبائك فى لخوفك الزائد .. اتذكر نومك بجوارى ورفضك النوم على اطراف الأسرة وتفضلينى انام على الطرف .. تختبئين فى من الأماكن المظلمة واللحظات السوداء .. لم اكن اختبأ فيك للحظة بعينها .. اظهر دائما امامك الشخصية القيادية او السوبروومن التى لا تخشى الاماكن المظلمة او النوم بمفردها او السير فى الطرقات وحدها او السفر دون شريك</span></div><div align="center"><span style="color:#ffffff;">**********************</span></div><div align="center"><span style="color:#ffffff;">نانسى </span></div><div align="center"><span style="color:#ffffff;">أتتذكرين تلك البلكونه التى اعتدت الوقوف فيها </span></div><div align="center"><span style="color:#ffffff;">كنت تاتينى دقائق بين الساعات فلم تكنى من هوات الوقوف فى البلكونه ولكنى كنت الجأ اليه للخروج من حالات الملل التى تتملكنى بالساعات ... ولا يأتيكى النوم بدون اشعال الأبجورة وكنت اضفأها لاننى لا اخاف فى الحجرات المظلمة ... فدائما النوم يقلقنى ... واصاب بالأرق</span></div><br /><div align="center"><span style="color:#ffffff;">************************</span></div><br /><div align="center"><span style="color:#ffffff;">وتبقى عدة مفردات لا أريد ان اتحدث عنها حتى لا تبقى ذكرى على صفحات احبها </span></div>Radwahttp://www.blogger.com/profile/15299733210032290335noreply@blogger.com8tag:blogger.com,1999:blog-459804294966408165.post-39449631702329499212008-10-31T02:51:00.000-07:002008-11-27T08:49:53.329-08:00المطر<a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEgJ73TMso8nKfJFYjL7U5pEok2uHCUfos-Zcgv7v4w_8rp_72BeBeRJejaUsws8D86WUf8T_bFPGK5UCwv6zEpKelzHDcBohZdNcMH93uUk4FPqT15HgpoySFs_ImZV2s-BFifrK8jCeqKl/s1600-h/106280_01204153728.jpg"><img id="BLOGGER_PHOTO_ID_5264192540550239714" style="DISPLAY: block; MARGIN: 0px auto 10px; WIDTH: 274px; CURSOR: hand; HEIGHT: 400px; TEXT-ALIGN: center" alt="" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEgJ73TMso8nKfJFYjL7U5pEok2uHCUfos-Zcgv7v4w_8rp_72BeBeRJejaUsws8D86WUf8T_bFPGK5UCwv6zEpKelzHDcBohZdNcMH93uUk4FPqT15HgpoySFs_ImZV2s-BFifrK8jCeqKl/s400/106280_01204153728.jpg" border="0" /></a><br /><br /><div align="center"><strong><span style="font-size:100%;">المطر .. للمطر بداخلى معنى غريب .. لم يكن لغزا فقط .. فصار لى من أكبر الألغاز .. وانا طفلة كنت اضحك .. واجرى تحت المطر .. وعندما كبرت .. اصبحت اهرب منه .. خوفا من ابتلال ملابسى .. او الوقوع فى وعكة صحية .. توقفنى عن المذاكرة حينا .. والآن تجسد لغزه بالنسبة لى فى كيفية هطول تلك القطرة من السماء على الأرض .. اظل انظر الى السماء انتظر هطول القطرات .. وبلا جدوى فحتما لن ارى القطرة منذ هطولها من السماء </span></strong></div><div align="center"><strong><span style="font-size:100%;">..............................</span></strong></div><div align="center"></div><div align="center"><strong><span style="font-size:100%;">وسرت تحت المطر .. لم تكن لأول مرة بل اول شعور حقيقى بالمطر ... وابتلت ملابسى ولن ابالى ... ولم اكن فى بلدتى ولم ابالى ... لم اخشى ذلك الماء ... او تلك الوعكة الصحية التى سأصاب بها ... او تلك الملابس المبتله التى اسير بها فى الشوارع ... ولكن هناك شئ دائما يؤرقنى ومنذ الصغر هو اتساخ أطراف بنطلونى ... فذاك يحزننى ويجعلنى طول الطريق انظر اليه ... واليوم ضحكت تحت المطر ولأول مرة </span></strong></div><div align="center"><strong><span style="font-size:100%;">................................</span></strong></div><div align="center"></div><div align="center"><strong><span style="font-size:100%;">الشئ الذى اعتدت حدوثه عندما اسير تحت المطر ... هو ان تأتى سيارة مسرعة ... ويصيب رزاز التراب المبتل ملابسى ... واقف فى وسط الطريق اريد ان ابكى ... والدموع تقف فى عينانى ... فعلى العكس تماما لم تمر تلك السيارة ولم تتسخ ملابسى والحمد لله </span></strong></div><div align="center"><strong><span style="font-size:100%;">...............................</span></strong></div><div align="center"></div><div align="center"><strong><span style="font-size:100%;">ذلك اللغزالذى احكى عنه ... هو المطر ... حقا احبه ولكنى لا اريد ان اخبره بحبى ... اشعر انه صديقى وان ميلاده ميلادى فاشعر عن عيد ميلادى (1/1) هو عيد ميلاد المطر والشتاء ... فاصنفه من برج الجدى ... مثلى ... فحين اذكرمميزاته وعيوبه فأجده ... مثلى ... ولكنه لا يشبهنى ... فانا لا اغدر باصدقائى ابدا ... فاذا ضايقونى ابتعدت عنهم ودون عتاب او لوم ... فهل يشبهنى المطر </span></strong></div><div align="center"><strong><span style="font-size:100%;">....................................</span></strong></div><div align="center"></div><div align="center"><strong><span style="font-size:100%;">وتجذبنى كثيرا رائحة التراب المبتل ... ولكن سرعان ما يكتم انفاسى ... فاضطر الا استنشقه ... ولكنى اخشى ان تضيع تلك اللحظة ولكن تتكرر</span></strong></div><div align="center"><strong><span style="font-size:100%;">.................................</span></strong></div><div align="center"><strong><span style="font-size:100%;"></span></strong></div><div align="center"><strong><span style="font-size:100%;">اهوى الوقوف فى البلكونة او النافذة ... استقبل المطر وامد يدى فى الهواء الطلق واذا سقطت احدى قطيراته افرح كثيرا واظل انتظر غيرها ربما يصيب يدى الحظ ... واقف فى البلكونة انظر الى السماء وادعو الله بما اريد واتمنى فاعلم انها ساعة استجابة واسرع بل اهرول فى الدعاء اخشى من انتهاء ساعات المطر ... اظل اتذكر كل من اعرفهم وادعو لهم بمثل ما ادعو لنفسى ... وربما اغفل نفسى احيانا ... دائما ادعو لأمى واخى ... وادعو لنفسى دائما بشئ غريب هو ان يكتب لى حياة عمليه وعلمية موفقة فذاك هو افضل طموح لى فى الحياة ... ربما لم اهتم بشئ قدر ذلك ... واصمت واتذكر السعادة فادعو الله بها برفق ... ويحين دور الاستغفار اشعر بخجل رهيب ويقف لسانى عن الدعاء والطلب من الله ان يغفر لى وانا اعلم اننى سأخطأ ثانية ... واتذكر ان خير الخطائين التوابين عند الله ... فأستغفر بقلبى فقط ... فاعلم ان ما به من حب الله كثيرا يملأ اكوانا</span></strong></div><div align="center"><strong><span style="font-size:100%;">.....................................</span></strong></div><div align="center"></div><div align="center"><strong><span style="font-size:100%;">حكايتى مع المطر تختلف عن باقى الأشخاص فالمطر يعلم بداخلى حقا ... لن يمر مر الكرام فقط ... فاشعر بانه توأمى الثانى ... فعندما يهطل المطر اشعر باحمرار وجهى وتدوره كالبدر ... اشعر بانتعاش جسدى الخامل ... فاجد لمعة فى خصلات شعرى ... تورد اظافرى ... واصبح كالقمر ليلة التمام على العكس مع كل الناس تماما </span></strong></div><div align="center"><strong><span style="font-size:100%;">...................................</span></strong></div><div align="center"></div><div align="center"><strong><span style="font-size:100%;">ورغم عشقى للمطر ... اخشاه وارهبه ... وانتظر سقوطه حتى لا اقابله فى الشوارع ... انتظره فى نافذتى فقط ... فاعلم انه يمكنه اغراقى ... او ابتلاعى فى باطن الأرض وذاك ما اخشاه اكثر واكثر</span></strong> </div><div align="center"><strong><span style="font-size:100%;">...............<img id="BLOGGER_PHOTO_ID_5264193420833873250" style="DISPLAY: block; MARGIN: 0px auto 10px; WIDTH: 239px; CURSOR: hand; HEIGHT: 320px; TEXT-ALIGN: center" alt="" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEhwE9za6Ftg-Xo75WdHuCALyrZd_NuFWdyoep2eAbBDCsythcX4ulktx5JWaKrS_drhPDgi7E45nnBK0S-6ED4W2m2xRYerkPFi0P2ruIGn_om3aQcfk3OZD1k-Eu3_pXiGo4b9OeLeqyZz/s400/gvjmnv.jpg" border="0" /></span></strong></div><br /><div align="center"><strong><span style="font-size:100%;">اذا اردت ان تشعر بالحرية فسر تحت المطر وانظر الى السماء .. واذا اردت ان تشعر بالأسر فاجلس فى نافذتك تنتظر المطر</span></strong></div><br /><div align="center"><strong><span style="font-size:100%;">فان تسير تحت المطر هو الحرية عينها </span></strong></div><br /><div align="center"><strong><span style="font-size:100%;">سندريلا</span></strong></div><div align="center"><strong><span style="font-size:100%;"></span></strong></div>Radwahttp://www.blogger.com/profile/15299733210032290335noreply@blogger.com2tag:blogger.com,1999:blog-459804294966408165.post-58299729024036082332008-10-11T11:50:00.000-07:002008-10-11T12:56:23.502-07:00خارج المدينة السوداء<a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEj_2OJ7edXZmy46nrQBVSoB3ykQcYUICIaCj35ydtszgi-hzcbHK9z7Ur1cbH2oaTSzFCVy5gY1IK37KV9wP77zjFFrK5iq8zzkvSt_Rqm1dF__fxlWUPWHKHsk7Avgg36-WEQbNyKZPwLE/s1600-h/93.jpg"><img id="BLOGGER_PHOTO_ID_5255979319891133042" style="DISPLAY: block; MARGIN: 0px auto 10px; CURSOR: hand; TEXT-ALIGN: center" alt="" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEj_2OJ7edXZmy46nrQBVSoB3ykQcYUICIaCj35ydtszgi-hzcbHK9z7Ur1cbH2oaTSzFCVy5gY1IK37KV9wP77zjFFrK5iq8zzkvSt_Rqm1dF__fxlWUPWHKHsk7Avgg36-WEQbNyKZPwLE/s400/93.jpg" border="0" /></a><br /><div><a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEjO5InZWTQsGf5QoZOV32Hyeqn1IpKoBEqIuA0XZN6EResvybRSuS9PuU2_LVC2Opwld1_ZtA_FEIXh7KXmBZEC1OsymUSPNMSKs6YSA_KnVOvNmGEbvx51LkAOE3qapb_p5wlSruyfjqqQ/s1600-h/70f3.jpg"></a><br /><br /><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;">اعشق السفر والسير على الطرقات السريعة ... ربما اشعر بالكآبه لوحدتى ... وربما اشعر بالتعب ويغلبنى النعاس ولكنى اقاومه ... فلا استطيع ان اغمض اجفانى او اريح احداقى فى المواصلات العامه ... أظل انظر الى ظل ظاهرة السراب فى الظهيرة ... أو هطول النهار أو الضباب على الارض الأسفلتية السوداء ... وفى المساء احب ان التقى بالنهار اودعه وأقبل الشمس ... واستقبل الليل ... احتفى بالقمر ...</span></strong></div><br /><br /><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#cc0000;">**********************************</span></strong></div><br /><br /><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;">فى الغالب أكون وحيدة ... لا اخشى السفر بمفردى ... وربما لا اخشى ركوب شاب بجوارى قدر رهبتى من ركوب رجل كبير فى سن الخمسين او الستين وكذلك لم يرهبنى رجل الستين قدر رجل الثمانين ... وليس ذلك يعنى اطمئنانى لشاب ... وليس ذلك يجعل البعض يفترض انى ابحث عن حب يجلس بجوارى او قلب يصادفنى ف المواصلات او قلب يحتضن قلبى ... لا اطلاقا ... فلا اشعر ان شريك حياتى سيقابلنى فى المواصلات العامه ... ولا اشتاق لمقابلة شريك حياتى فى الأساس ... فعليه ان يتأخر حينا حتى اشتاق انا له ... </span></strong></div><br /><br /><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#cc0000;">***********************************</span></strong></div><br /><br /><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;">ربما تداعبنى نظرات من المرآة الأمامية ... ربما تلفت انتباهى ... ولكنى حقا لا اتعلق بها ... ولكنى ارهبها ... ولكن اعرف اننى اقوى منها ... ولكنها حقا تثير خجلى الزائد ... فانتظر هطول أشعة الشمس الحارقه واختراقها الزجاج المجاور لى ... فاضطر لارتداء نظارتى الشمسية ... حتى يتوه الناظر لى </span></strong></div><br /><br /><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#cc0000;">*************************************</span></strong></div><br /><br /><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;">واهوى النظر الى الأسفلت اللامع بلمعة النهار ... وبريق انعكاس أشعة الشمس عليها ... الاحظ ارتفاع الدرجات اللونيه للأرض الترابية ... فعندما اتجه من مدينتى تكون سوداء وتبدأ بالتدرج حتى يبهرنى اللون الأصفر .. والأبيض ... فصحراء على امتداد البصر ... انظر يمينا ... وانظر يسارا ... حتى يصيبنى هاجس بأن مصر كلها صحراء ... وأن مدينتى طفرة على أرض الواقع ... فتلك هى الوحيده المدينة السوداء</span></strong></div><br /><br /><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#cc0000;">**************************************</span></strong></div><br /><br /><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;">وربما اتوه فى مدينة غير مدينتى ... ولكنى لا اشعر بذلك ... فأشعر دائما أننى سأصل ... مهما طالت الأونة ... وتعددت ساعات انتظارى ... أو تعبت من البحث و التجوال عن الطريق السليم</span></strong></div><br /><br /><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;">فليست المدينه مدينتى ... وليست ذلك دعوة للتعاطف معى ... أو دعوة اخرى للاستهتار فى عقليتى ... فذاك ما تستفز استعدادى للبحث والتجوال ... ولكن يظل بداخلى دافع البحث ... فسأبحث حتى أصل</span></strong></div><br /><br /><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#cc0000;">************************************</span></strong></div><br /><br /><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;">الوصول ... ذلك هو اخر محطاتى الزمنيه ... التى طالما بحثت عنها ... وحاولت ... وكنت فى كامل استعدادى ... الوصول هو ذاك الأمل النهائى الذى اطمح فيه ... وربما اطمع فى تحقيقه ... أخاف فشلى المتكرر ... ان يظل آفة تهاجم ذراعى ... أو كائن غريب يطوف أمام وجهى فيتيه عدسات عينى ... الوصول هو آخر المحطات ... فعزمت الوصول ... يا زمن دعنى أصل ... وخف من طموحى الزائد ... لا تجعل تشاؤمى نقطة ضعفى ... فتعلم ان بداخلى أمل وتفاؤل كامن </span></strong></div><br /><br /><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;"></span></strong></div></div>Radwahttp://www.blogger.com/profile/15299733210032290335noreply@blogger.com7tag:blogger.com,1999:blog-459804294966408165.post-22076256912571600122008-10-04T11:47:00.000-07:002008-10-04T14:14:19.213-07:00محطات توقفت بها<a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEgPtsNZjxCxMj0DnBdY3OzZ1mO04Y6DbDnZl9dr0WRoRZPvJwZqk13vcw3rXkytUa18oXhKbpY6ifbWOd6dArIYUxXiqopt5x9PFXWJ7wFPClUolRZf9eNuIo8WfJM7bLgvfrqs8CpxJubp/s1600-h/70f3.jpg"><span style="font-size:130%;"><strong><img id="BLOGGER_PHOTO_ID_5253405657006208866" style="DISPLAY: block; MARGIN: 0px auto 10px; CURSOR: hand; TEXT-ALIGN: center" alt="" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEgPtsNZjxCxMj0DnBdY3OzZ1mO04Y6DbDnZl9dr0WRoRZPvJwZqk13vcw3rXkytUa18oXhKbpY6ifbWOd6dArIYUxXiqopt5x9PFXWJ7wFPClUolRZf9eNuIo8WfJM7bLgvfrqs8CpxJubp/s400/70f3.jpg" border="0" /></strong></span></a><span style="font-size:130%;"><strong><br /></strong></span><div align="center"><a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEipDAPWD3Rw0ZnOopcsQxbq2OGvK5b3G5gseRObcx0AaZbS_BuypJgmDhqa5_OrwuzrIrp0oqArI8J-2dcjli4utoptiYyfq27PkqRpzcjLHXtTjqPeiWN5ZWrPAv_8mZBamiyBqcwDonot/s1600-h/tn_S2146121.jpg"><em></em></a><em><br /></em><br /><div align="center"><em><span style="font-size:130%;"><strong>الأصدقاء لى محطات ... ربما توقفت فى احداها يوما ... او سنة ... او عمرا بأكمله ... ولكنها حتما محطات ستأتى ساعة وتتوقف علاقتى بها ... </strong></span></em></div><br /><br /><br /><div align="center"><em><span style="font-size:130%;"><strong>رضوى (أنا) : من انت ... تستطيعن الآن رؤية مرآتك الحققية أم لا ... اجابتك كالعاده لا ... اليوم سأخبرك ... اذا وجدتى طموحك ستعرفين من هى رضوى الحقيقية ... اطعن فيك طيبتك وسذاجتك التى تتوارى عن الاعين ... والعن فيك افتراضك النوايا الحسنه ... واتمرد عن قلبك ... وارفض تسامحك ... وبستفزنى طموحك الفاشل ... ربما تطمحين ... فكنت اظنك تطمحين فى اشياء اكبر منك وقدراتك ولكن عندما علمتها وجدتها طموحات عاديه لا داعى من اطلاق كلمة حلم عليها ... اكره خجلك اللاداعى منه ... كونى رضوى الحقيقية ... وليست رضوى التى تظهرين بها أمام الجميع ... فابجل فيك قوة شخصيك وطموحك الذى تملك منك </strong></span></em></div><br /><br /><div align="center"><em><span style="font-size:130%;"><strong>زنيب (1) : هزمتى رومانسيتك بقتلها ... ولكنك لم ترفعى شعارك ... ولكنى اعترف بأنه يحيا بداخلنا واقع لا مثيل له ربما أهرب منه ... ولكنك واجهتيه.</strong></span></em></div><br /><br /><div align="center"><em><span style="font-size:130%;"><strong>زينب (2) : ما اطعنه فيك ... تنازلك عن كرامتك ... وربما لك شأن فى ذلك</strong></span></em></div><br /><br /><div align="center"><em><span style="font-size:130%;"><strong>رنا : تخبئين تحت عدسات نظارتك الكثير ... ولكنى وجدت فيكى منى التوحد والانطوائية ... ولكنى احاول الهروب من هذان الشابحان .. أتحاولين </strong></span></em></div><br /><br /><div align="center"><em><span style="font-size:130%;"><strong>رشا(1) : طموح موحد ... ولكن الفشل هو المصير الأبدى الذى يخيفنا ... ونختبئ منه</strong></span></em></div><br /><br /><div align="center"><em><span style="font-size:130%;"><strong>رشا (2) : ما اطعنه فيك ... انكسارك</strong></span></em></div><br /><br /><div align="center"><em><span style="font-size:130%;"><strong>رشا (3) : أين قوة شخصيتك فى تلك اللحظة ... فكنت دائما اشعر بقوة تحيا بداخلك لا مثيل لها ... ولكن اخذلنى تنازلك</strong></span></em></div><br /><br /><div align="center"><em><span style="font-size:130%;"><strong>رحاب : اذكرك دائما ... فهل تذكرينى</strong></span></em></div><br /><br /><div align="center"><em><span style="font-size:130%;"><strong>منى : دموع بلا قلب ... وربما ... دموع وقحه فى عيون اوقح</strong></span></em></div><br /><br /><div align="center"><em><span style="font-size:130%;"><strong>ايمان : قاعدة ثابته فى حياتى لن يغيرها عالم أو قانون ... واعترف بذلك ... ولكن ينقصك الاعتراف ... احبك</strong></span></em></div><br /><br /><div align="center"><em><span style="font-size:130%;"><strong>امانى (1) : اكذوبه سميتها الصداقة</strong></span></em></div><br /><br /><div align="center"><em><span style="font-size:130%;"><strong>أمانى (2): ضحكة امل تغلف كتلة من التشاؤم</strong></span></em></div><br /><br /><div align="center"><em><span style="font-size:130%;"><strong>باسنت : اخشى ان تقتلك الرومانسيه</strong></span></em></div><br /><br /><div align="center"><em><span style="font-size:130%;"><strong>رضا : ابتعدتى عنى لأنى عين الحقيقة ... فخفتى توبيخى ... ولكنك احتاجتينى بعدما وقعتى فى الفخ ... اواسيك</strong></span></em></div><br /><br /><div align="center"><em><span style="font-size:130%;"><strong>هند (1) : لم اجلس بجوارك لانشغالك بايمان ... فلا اريد ان اضع نفسى فى موقف محرج واضعك فى اختيار صعب ... ربما وبختينى لانك وجدتى فى الصديقه ولكن اعذرينى فكرامتى فوق كل اعتبار</strong></span></em></div><br /><br /><div align="center"><em><span style="font-size:130%;"><strong>هند (2) : ربما وعدتينى وتخليتى عنى انا واميرة ... فقد وعدتينى بشرح تلك القاعده ... وتركتينى ادخل الامتحان دونها ... و سامحتك ... ولكن اين ذنبى</strong></span></em></div><br /><br /><div align="center"><em><span style="font-size:130%;"><strong>هند (3) : ربما حاولت التقرب منى ... وانا لم ابالى ... فما كنت استوعب ان ذاك تقرب </strong></span></em></div><br /><br /><div align="center"><em><span style="font-size:130%;"><strong>دينا (1) : ربما اشعر بارتياح لك وشعرت بارتياح لى ... ربما وجدت القوة التى تصدك ... ولكن لم يكن طموحنا مشترك ... فقد كنت اكثر التزاما ... ولا استطيع القيام بمثل ما قمتى به</strong></span></em></div><br /><br /><div align="center"><em><span style="font-size:130%;"><strong>دينا (2) : ربما كنت لك الصديقه التى تشكين لها من اصداقائك ... فكنت تحدثينى عن الأناقة لاعتبارك انى اشيك فتاه ترينها ... وان اصدقاؤك لا يفهمون فى الاناقة </strong></span></em></div><br /><br /><div align="center"><em><span style="font-size:130%;"><strong>سارة : لا داعى للحوار ... فانا لا اتحدث ولكنى سأعمل ... فلن اسامحك ابدا</strong></span></em></div><br /><br /><div align="center"><em><span style="font-size:130%;"><strong>مى : لا داعى للحوار ... فانا لا اتحدث ولكنى سأعمل</strong></span></em></div><br /><br /><div align="center"><em><span style="font-size:130%;"><strong>رضوى : لا داعى للحوار ... فانا لا اتحدث ولكنى سأعمل</strong></span></em></div><br /><br /><div align="center"><em><span style="font-size:130%;"><strong>مها (1) : لا داع من مكرك ... فكنت لك افضل صديقه ... لا تهربى من مواجهتى ... فلن اواجهك على الاطلاق</strong></span></em></div><br /><br /><div align="center"><em><span style="font-size:130%;"><strong>مها (2) : اتمنى ان تكونى ابتسامة الصداقة المقبلة ... اتعلق بك حقا</strong></span></em></div><br /><br /><div align="center"><em><span style="font-size:130%;"><strong>جهاد : تعلمت منك الكثير ...وشعرت انك تحاولى التقرب منى ... فكنت اتمنى ان تطول سنوات الجامعه ... ولكن دون جدوى</strong></span></em></div><br /><br /><div align="center"><em><span style="font-size:130%;"><strong>ربما بعضكم اصدقائى ... واشتاق اليكم ... ولكن لا احب شعور الاشتياق ... فتنهار بداخلى معانى القوة عندما اشتاق اليكم</strong></span></em></div><br /><br /><br /><div align="center"><em><span style="font-size:130%;"><strong></strong></span></em></div></div>Radwahttp://www.blogger.com/profile/15299733210032290335noreply@blogger.com4tag:blogger.com,1999:blog-459804294966408165.post-24926802672582441402008-08-29T03:09:00.000-07:002008-08-29T03:49:56.158-07:00طريق .. و .. طريق<a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEjG2DmVjloxjtLX2zghvED6hryFetNJuNl73ccehddV08164fYU4pKoq2e3yum8KfaGVXcLOp60uhjeKQd3emC-XT8BGpXjBQCkzywPs6VY3wMjig1DcC1ZNNVNL3KK6EE5mHPCYLBmVxj5/s1600-h/118.jpg"><span style="color:#ffffff;"><img id="BLOGGER_PHOTO_ID_5239888904479229410" style="DISPLAY: block; MARGIN: 0px auto 10px; CURSOR: hand; TEXT-ALIGN: center" alt="" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEjG2DmVjloxjtLX2zghvED6hryFetNJuNl73ccehddV08164fYU4pKoq2e3yum8KfaGVXcLOp60uhjeKQd3emC-XT8BGpXjBQCkzywPs6VY3wMjig1DcC1ZNNVNL3KK6EE5mHPCYLBmVxj5/s400/118.jpg" border="0" /></span></a><span style="color:#ffffff;"><br /></span><div align="center"><span style="color:#ffffff;"><strong><span style="font-size:130%;">عزيزتى</span></strong><br /></span></div><div align="center"><span style="color:#ffffff;"><strong><span style="font-size:130%;">ليست الثقة كما تزعمين</span></strong><br /></span></div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#ffffff;">ولكن لها معان آخرى</span></strong></div><div align="center"><span style="color:#ffffff;"><strong><span style="font-size:130%;">لها اعراض</span></strong><br /></span></div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#ffffff;">ليست الثقة فى غرورك</span></strong></div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#ffffff;">أو تفوهك كل لحظة بمعالم الجمال التى تمتلكيها</span></strong></div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#ffffff;">ليست الثقة فى روح تتفوه بضحكة مرتفعة تلفت الأنظار </span></strong></div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#ffffff;">أو حركات تعبر عن عدم اهتمامك بالناس</span></strong></div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#ffffff;">............................</span></strong></div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#ffffff;">لا اراك واثقة فى نفسك قدر اتهامك لى</span></strong></div><div align="center"><span style="color:#ffffff;"><strong><span style="font-size:130%;">ولكنك مغرورة </span></strong><br /></span></div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#ffffff;">لا تعرفين معنى الثقة</span></strong></div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#ffffff;">ربما تتهميننى بعدم الثقة</span></strong></div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#ffffff;">ولكنى وصلت قمة الثقة بالنفس فى التواضع</span></strong></div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#ffffff;">وليس الانحناء</span></strong></div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#ffffff;">..................................</span></strong></div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#ffffff;">عزيزتى</span></strong></div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#ffffff;">لا تعنى طيبتى ذلك</span></strong></div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#ffffff;">او سلامة نيتى</span></strong></div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#ffffff;">ربما ينقلب الطيب شرير</span></strong></div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#ffffff;">وتنقلب الفراشة افعى</span></strong></div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#ffffff;">ولكنى احمد الله</span></strong></div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#ffffff;">لست بفراشة او بافعى</span></strong></div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#ffffff;">.......................</span></strong></div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#ffffff;">دائما تتهميننى بعدم الثقة</span></strong></div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#ffffff;">ربما ظننتيه لحن تجيدينه</span></strong></div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#ffffff;">او ترينى وتر سهل قطعه</span></strong></div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#ffffff;">ولكنى اذا اردت ان اريك ثقتى </span></strong></div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#ffffff;">فدع نفسك تنتظر</span></strong></div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#ffffff;">...............................</span></strong></div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#ffffff;">ربما وحدتى ما تهئ لك ذلك</span></strong></div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#ffffff;">حقا فقدت اصدقائي</span></strong></div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#ffffff;">وليس ذلك لقباحة شخصيتى</span></strong></div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#ffffff;">وانما تلك ظروف الحياة</span></strong></div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#ffffff;">ما تفرق الاصدقاء</span></strong></div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#ffffff;">تلك هى الاقدار</span></strong></div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#ffffff;">التى طالما نهرب منها</span></strong></div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#ffffff;">تلك هى انتهاء ساعات اللقاء حتى يبدأ الفراق</span></strong></div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#ffffff;">....................................</span></strong></div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#ffffff;">ربما اشراكى لك اشيائى</span></strong></div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#ffffff;">او اتخاذ ارائك</span></strong></div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#ffffff;">ما يوهم لك ذلك</span></strong></div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#ffffff;">ولكنك اخطأت</span></strong></div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#ffffff;">كعادتك</span></strong></div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#ffffff;">فانتى صغيرتى</span></strong></div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#ffffff;">استطيع اغفالك واهمالك</span></strong></div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#ffffff;">وهذا ما ستريه من اليوم</span></strong></div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#ffffff;">.............................</span></strong></div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#ffffff;">عزيزتى</span></strong></div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#ffffff;">اعلن الآن الخبر اليك</span></strong></div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#ffffff;">غرورك هو عدم ثقتك فى نفسك</span></strong></div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#ffffff;">فما تجدين غيره يقتحم حياتك</span></strong></div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#ffffff;">..........................</span></strong></div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#ffffff;">ربما غيرتك</span></strong></div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#ffffff;">وكرهك لأشياء الآخرين</span></strong></div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#ffffff;">ربما انتقادك الدائم</span></strong></div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#ffffff;">وربما هو ضيق تفكيرك </span></strong></div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#ffffff;">..............................</span></strong></div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#ffffff;">عندما اترك لك الأشياء</span></strong></div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#ffffff;">لا لعدم ثقتى فى نفسى</span></strong></div><div align="center"><span style="color:#ffffff;"><strong><span style="font-size:130%;">ولكنها دعوة للتسامح</span></strong><br /></span></div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#ffffff;">عندما اقاسمك اشيائى</span></strong></div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#ffffff;">او اتقاسم معك اشيائك</span></strong></div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#ffffff;">ليس لعدم ثقتى فى نفسى</span></strong></div><div align="center"><span style="color:#ffffff;"><strong><span style="font-size:130%;">او عدم ثقتى فى اشيائي</span></strong><br /></span></div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#ffffff;">وثقتى باشيائك</span></strong></div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#ffffff;">ولكن هذا هو العادى</span></strong></div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#ffffff;">.............................</span></strong></div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#ffffff;">اليوم</span></strong></div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#ffffff;">ساغير نهجى معك</span></strong></div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#ffffff;">لا تشاركينى لعبى</span></strong></div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#ffffff;">او شراء ملابسى </span></strong></div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#ffffff;">أو تغيير طموحاتى</span></strong></div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#ffffff;">من اليوم</span></strong></div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#ffffff;">لن اخبرك حلمى</span></strong></div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#ffffff;">ولن اعلمك قراراتى</span></strong></div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#ffffff;">..................................</span></strong></div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#ffffff;">طريق ..و .. طريق</span></strong></div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#ffffff;">طريق لك</span></strong></div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#ffffff;">وطريق لى</span></strong></div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#ffffff;">لن ادعهم يتواصلوا</span></strong></div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#ffffff;">لن اقطع لك درب واصلك</span></strong></div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#ffffff;">لن اهد جبال</span></strong></div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#ffffff;">او ابنى اسوار اتسلق</span></strong></div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#ffffff;">لاصلك</span></strong></div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#ffffff;">لا </span></strong></div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#ffffff;">عزيزتى</span></strong></div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#ffffff;">ما لا تعرفينه</span></strong></div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#ffffff;">ان نهجى غير نهجك</span></strong></div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#ffffff;">وطريقى غير طريقك</span></strong></div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#ffffff;">وحياتى لا تشابه حياتك ابدا</span></strong></div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#ffffff;">................................</span></strong></div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#ffffff;">صدقينى</span></strong></div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#ffffff;">من يحتاج الثقه حقا فهو انت</span></strong></div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#ffffff;">............................</span></strong></div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#ffffff;">اذا اتهمتينى فقط بعدم الثقه</span></strong></div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#ffffff;">هناك الاف الاتهامات ما اوجهها لك</span></strong></div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#ffffff;">................................................................</span></strong></div><br /><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#ffffff;">سندريلا</span></strong></div><br /><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#ffffff;"></span></strong></div><br /><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#ffffff;"></span></strong></div><br /><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#ffffff;"></span></strong></div>Radwahttp://www.blogger.com/profile/15299733210032290335noreply@blogger.com4